Wednesday, August 31, 2011

Assyrian Democratic Movement central committee visited churches that targeted by terrorists and discussed the condition of the city of kirkuk in order to intensify efforts to protect our people .





Thursday, August 25, 2011

نحن مع مطلب استحداث المحافظة في سهل نينوى وسنعمل معا من أجل تحقيقه

في خاتمة لقاءاته بالشخصيات والقوى السياسية والكتل النيابية العراقية في بغداد، وضمن برنامج منتظم يتضمن سلسلة لاحقة من الزيارات واللقاءات، التقى وفد تجمع التنظيمات السياسية الكلدانية السريانية الآشورية يوم الخميس 18 آب 2011 السيد أمين فرحان جيجو عضو مجلس النواب العراقي عن الأخوة الإيزيديين.
 وضم وفد التجمع كل من السادة: يونادم كنا رئيس قائمة الرافدين في المجلس والسكرتير العام للحركة الديمقراطية الآشورية، خالص إيشوع رئيس قائمة المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري في المجلس، أنور متي هداية رئيس الهيئة التنفيذية لحركة تجمع السريان المستقل، عمانويل خوشابا الأمين العام للحزب الوطني الآشوري وضياء بطرس السكرتير العام للمجلس القومي الكلداني.
وأكد وفد التجمع خلال اللقاء على التعايش السلمي والأخوي بين شعبنا الكلداني السرياني الآشوري والأخوة الإيزيديين في العراق عموما، وفي مناطق سهل نينوى بشكل خاص، من خلال تواجدهم في بلدات وقرى متقاربة مع بعضها، وتحت إدارة واحدة في العديد من المناطق.
ومن هنا.. ومن أجل ضمان بقائهم في العراق وتوفير العيش الكريم لهم في وطنهم، يطرح تجمع التنظيمات السياسية الكلدانية السريانية الآشورية مشروع استحداث المحافظة في مناطق من سهل نينوى على أساس إداري وجغرافي لهذه المكونات وبما ينسجم ومواد الدستور العراقي، لضمان بناء المنطقة على أسس حضارية تليق بأصالة أبنائها كما باقي أبناء الشعب العراقي الكريم.. ولتوفير الأمن والاستقرار واحترام الحريات الفردية والجماعية والدينية.. والمبني على مباديء حقوق الإنسان وتجسيد الديمقراطية وعلاقات المحبة ولتأخي بين هذه المكونات وباقي أبناء الشعب العراقي، ذلك أن المسيحيين والإيزيديين والشبك من المكونات العراقية الأصيلة التي تعتز بهويتها العراقية، وقدموا الكثير من التضحيات من أجل استقرار وتطور البلد، وهم من المساهمين الفعالين في نهضة العراق وكذلك في مستقبله.. ولا سيما من خلال النظام السياسي في العراق الجديد.
من جانبه أكد النائب أمين فرحان جيجو ممثل الإيزيديين في مجلس النواب العراقي على اهتمامه بهذا الموضوع، وهو يعمل من أجله لأنه مقتنع بأنه الطريق الأفضل لرفع الغبن والحيف الذي لحق بالإيزيديين وباقي المكونات، مبديا سروره بحقيقة أن هذه المحافظة هي لجميع المكونات على أساس إداري وجغرافي، وليست على أساس عرقي أو ديني أو طائفي.
وأوضح السيد جيجو إن هذا المشروع يكفله الدستور العراقي وهو حق من حقوق هذه المكونات المتعايشة مع بعضها، معربا عن تفاؤله بأن هذه المحافظة سوف تتمتع بعلاقات رصينة بين المكونات المتعايشة فيها، وتكون مزدهرة ونموذجا مصغرا لواقع الشعب العراقي المتعدد القوميات والأديان وبهوية عراقية.
وفي ختام اللقاء اتفق الطرفان على تواصل اللقاءات لوضع الآلية المناسبة لتحقيق هذا المطلب والحق الدستوري.

ZOWAA ( Assyrian Democratic Movement )




ܙܘܥܐ ܕܝܡܘܩܪܛܝܐ ܐܬܘܪܝܐ ܗܘ ܫܘܬܐܣܐ ܣܝܣܝܐ ܐܫܬܐܣ ܒܫܢܬ 1979 ܒܥܝܪܐܩ، ܢܛܪܐ݇ܪܙܐ ܓܘܢܝܐ ܕܙܘܥܐ ܗܘ ܝܘܢܕܡ ܝܘܣܦ ܟܢܐ. ܣܦܪܙܒܢܐ ܓܘܢܝܐ ܕܙܘܥܐ ܕܝܡܘܩܪܛܝܐ ܐܬܘܪܝܐ ܗܘ ܣܦܪܙܒܢܐ ܕ'ܒܗܪܐ'ܗܘ ܢܦܩ ܒܬܪܝܢ ܠܫܢ̈ܐ ܐ݇ܣܘܪܝܝܐ ܘܥܪܒܝܐ. ܙܘܥܐ ܕܝܡܘܩܪܛܝܐ ܐܬܘܪܝܐ ܐܝܬ ܠܗ ܐܬܝܪܝܬܐ ܒܫܡܐ ܕ'ܐܬܝܪܝܬܐ ܕܐܫܘܪ' ܘܦܪ̈ܣܚܙܘܐ ܘܦܪ̈ܣܩܠܐ ܐܚܪ̈݇ܢܐ ܒܡܕܝܢܬ̈ܐ ܘܡܬܘܬ̈ܐ ܕܥܪܐܩ. ܙܘܥܐ ܐܝܬ ܠܗ ܗܕܡ̈ܐ ܡܢ ܟܠ ܫܪ̈ܒܬܐ ܘܥܕܬܬ̈ܐ ܕܥܡܐ ܟܠܕܘܐܬܘܪܝܐ ܡܢ ܟܠܕܝ̈ܐ ܐܬܘܪ̈ܝܐ ܐ݇ܣܘܪ̈ܝܝܐ. ܙܘܥܐ ܐܝܬ ܠܗ ܕܘܟ̈ܘܬܐ ܘܡܟܬ̈ܒܐ ܒܟܠ ܡܕܝܢܬܐ ܘܡܬܐ ܕܥܪܐܩ ܕܐܝܬ ܒܗ ܒܢܝ̈ ܥܡܐ ܟܠܕܘܐܬܘܪܝܐ 

The Assyrian Democratic Movement , (ADM) also known as Zowaa is an ethnic Assyrian political party in Iraq, and is currently the only Assyrian-based political party to be voting in the Iraqi parliament.

The party was established on April 12, 1979 to satisfy the political objectives of the Assyrian people in Iraq, in response to the oppressive brutality of the Al-Baath regime and its attempts to forcibly expropriate ethnic Assyrians from their native lands. The movement took up armed struggle against the Iraqi regime in 1982 under the leadership of Yonadam Kanna, and joined the IKF in early 1990s. Yonadam Kanna in particular was a target of the Saddam Hussein Ba'ath regime for many years.

Due to successful lobbying from influential Assyrian-Americans and from Congressman Henry Hyde, American President George W. Bush designated the ADM an officially recognized Iraqi opposition movement. In a December 9, 2002 memorandum, President Bush invoked both articles four and five of the Iraq Liberation Act of 1998 as a means of allowing the United States government to provide financial resources to the ADM and other Iraqi opposition groups. Kanna himself participated in a September 2002 meeting of Iraqi opposition leaders in New York and addressed the London conference of Iraqi opposition leaders in December 2002. In February 2003, Kanna addressed both Iraqi opposition leaders and U.S. envoy Zalmay Khalilzad at a conference in northern Iraq. Just hours prior to the American-led war against Iraq in March 2003, Kanna stressed the importance of the coming war for the history of the Assyrian people. He noted that some Assyrians were leaving the cities for the villages and urged diaspora Assyrians to provide humanitarian aid to their brethren

Yonadam Kanna is now the president of the party. He served on the temporary Iraqi Governing Council before it was disbanded in favor of the elected body formed after the January 2005Iraqi elections.

zowaa website, zowaa.org, describes it as "a democratic and political organization -- national and patriotic -- to defend our people and their legitimate rights and to struggle under the banner of [a] free democratic Iraq." The site's declarations include calls for official recognition of the rights of Assyrians and "unity of our people under their several identities": Chaldean, Syriac, and Assyrian (various Christian denominations in the Assyrian demographic). The group supports the idea of a federal Iraq, and is on good relations with other Assyrian and Kurdish groups present in northern Iraq, as well as with Shi'a leaders in southern Iraq. The movement is also represented in the Kurdistan parliament. Party members and Assyrians in general have been the focus of some insurgent attacks in the time since the fall of Saddam Hussein.
The party also operates Ashur TV and Ashur Radio and issues Bahra newspaper.




تنظيم سياسي ديمقراطي قومي وطني، لا يحمل أي صفة مذهبية، يلتزم بمبدأ القيادة والعمل الجماعي وتبني رأي الأغلبية مع حق الأقلية أبداء الرأي والدفاع عنه ضمن الحلقات التنظيمية. وتتبنى الحركة مبادئ استقلالية القرار وتقوم على أسس التغيير والتطوير والقاعدة الشعبية والعمل الجماهيري.


تأسست الحركة الديمقراطية الآشورية ـ زوعا في 12 نيسان 1979 في كونفرانس عام، انعقد بشكل سري في عدة جلسات في كركوك والموصل ثم في العاصمة بغداد. واستغرق التحضير لتأسيس الحركة نحو عامين من المشاورات والتهيئة وتحديد منطلقاتها الفكرية والسياسية بسبب الظروف السياسية والأمنية السائدة آنذاك في العراق من الحكم الدكتاتوري والممارسات القمعية. فلقد كان لشعبنا بمختلف تسمياته ـ الكلدانية السريانية الآشورية ـ معاناته الخاصة ضمن جميع مكونات الشعب العراقي في ظل النظام القمعي البائد، بدءاً من نكران هويته الحضارية القومية مروراً بمنع أي نشاط ثقافي تنويري وصولاً إلى اعتقال وإعدام الناشطين السياسيين.

والحركة هي حلقة ضمن سلسلة من النضال الذي خاضه شعبنا لأكثر من قرن ونصف من الزمان حيث بدأ منتصف القرن التاسع عشر حركة ثقافية وأدبية وإصلاحية ومن ثم حركة نشر الوعي القومي عبر مؤسساته وجمعياته الاجتماعية والثقافية. فالمعاناة والقهر الذي تعرض له شعبنا في وطنه وعلى أرضه التاريخية ـ بيث نهرين ـ التي بنى فيها حضارة إنسانية راقية، استمرت لقرون طويلة لأسباب أثنية قومية أو دينية مذهبية. وبعد تأسيس الدولة العراقية أوائل العشرينات من القرن العشرين في أعقاب الحرب العالمية الأولى تجددت معاناة شعبنا حيث لم يتم الاعتراف بهويته وخصوصيته رغم انه يشكل شعباً أصيلاً في هذه البلاد. وعند مطالبته بحقوقه المشروعة تعرض إلى القمع وكان أول شريحة من الشعب العراقي تتعرض إلى مذبحة للمدنيين بعد نيل العراق الاستقلال ونفذت السلطات العراقية تحت سمع وبصر القوات البريطانية المنتدبة آنذاك للعراق مذابح سميل في عام 1933 ضد النساء والأطفال والشيوخ والرجال المدنيين في مناطق دهوك ونينوى في لواء الموصل آنذاك ، وراح ضحية تلك الأعمال الشنيعة ما يناهز الأربعة ألاف إنسان برئ .


واستمرت حالة شعبنا غير معترف به كأحد التكوينات القومية للشعب العراقي في ظل الأنظمة المتعاقبة في العهدين الملكي والجمهوري وعمليات القمع لأي صوت يرتفع مطالباً بالحقوق ونفذت ضده مذبحة قرية صوريا عام 1969 وخسر باستمرار أراضيه وتهجير قراه حيث فقد شعبنا نحو ثمانين قرية خلال أحداث سميل، وبعدها أثناء الحركات الكردية المسلحة ضد الأنظمة المتعاقبة في العراق وفي عمليات الأنفال خسر شعبنا نحو 250 قرية وقصبة دمرت بيوتها ومزارعها وكنائسها وأديرتها التاريخية التي يعود زمن بناءها إلى بدايات المسيحية وتهجير سكانها وتشريدهم.
والحركة الديمقراطية الآشورية ـ زوعا تعمل على تحقيق أهدافها في المحورين القومي والوطني، وتؤمن بالارتباط الجدلي بينهما. فعلى الصعيد القومي فإن الحركة تناضل لنيل شعبنا الكلدوآشوري حقوقه العادلة والمشروعة وحقوق المواطنة المتساوية مع بقية مكونات الشعب العراقي دون تمييز بسبب القومية أو المعتقد والانتماء الديني أو الثقافي واللغوي والحضاري وغيرها مما يمتاز به شعبنا من تراث وتقاليد.

ووفق هذه الأسس فإن الحركة ترفض الواقع المفروض على شعبنا منذ قرون طويلة وأفضى إلى تركات ثقيلة أفقد شعبنا ثقته بنفسه وقدراته ومستقبله وثقته بجيرانه والأطراف والمجتمعات المحيطة به، بالإضافة إلى عدم ثقته بالسلطات والحكومات السائدة في أن تكون عادلة ومنصفة لحقوقه، فأضحى سلبياً، فأما أن يكون خاضعاً لتلك الأطراف أو متقوقعاً ومنعزلاً عنها نتيجة التجارب المريرة والتركات التي ألمت به، نتيجة الظلم التاريخي منذ حقب طويلة.


والمنحى الثاني للواقع المرير الذي عاشه شعبنا وهو نتيجة وإفرازات للمنحى الأول، ويتمثل في الأوضاع الذاتية والانقسامات الداخلية التي يعانيها، ومنها واقع التشتت الديموغرافي في وطنه بعد فقدانه مناطق شاسعة من أراضيه بشكل مستمر وانحسار تعداده السكاني ليغدو أقلية تنقص باستمرار ضمن مجتمعات تمثل الأكثريات السكانية. هذا إلى جانب ما نتج عن ذلك في ضعف القدرات، والانقسامات الداخلية التي تغذيها الأكثريات ذات الإمكانات والقدرات لمصالحها ومنافعها الخاصة. فعانى شعبنا من تمايز طبقي اجتماعي، ومن انقسامات طائفية كنسية، أخرى مناطقية متباعدة كأهل السهل وأهل الجبل وتشتته خلف حدود سياسية بين دول مستقلة في المنطقة بعد الحرب الكونية الأولى. وانعكست الانقسامات الداخلية إلى التسمية وعدم التوحد في استخدام الاسم القومي نتيجة ضعف الوعي والتناحرات الداخلية سيما الكنسية، ورغم أن شعبنا بكل طوائفه وتقسيماته عرف نفسه في القرون الأخيرة باسم ( سورايي ) ولغته ( السورث ) كما تدارجها العامة في لغتهم المحكية اليومية والتي تعبر في مضمونها عن وحدته، وهذه المصطلحات ليست كما يعتقدها البعض ذات مدلول ديني مسيحي، فهي في الواقع تعبر عن مدلول قومي وحضاري ثقافي حصراً، يتوحد ويتميز بها أبناء شعبنا بتسمياتهم المتعددة من سريانية وآرامية وكلدانية وآشورية ورثة حضارة بابل وآشور أبناء بلاد الرافدين ـ بيث نهرين.

والمحور الوطني في نهج الحركة الديمقراطية الآشورية فقد كان ولا يزال التفاعل مع المكونات القومية والاجتماعية والثقافية والدينية للشعب العراقي، والمساهمة في بناء الوطن الديمقراطي التعددي الاتحادي وتأسيس الدولة العراقية التي تبنى على أساس العدل والمساواة وحقوق جميع المكونات، وتعمل الحركة على تقوية الروابط المبنية على الاحترام المتبادل والمصير المشترك بين شعبنا الكلدوآشوري السرياني مع مكونات الشعب العراقي القومية والدينية من العرب والكرد والتركمان والأرمن والصابئة واليزيديين والشبك.

وتجسيداً لهذا النهج انضمت الحركة منذ تأسيسها إلى جانب الفصائل الوطنية العراقية في النضال ضد الدكتاتورية، وشاركت مفارزها في العمل الميداني والسياسي بداية عام 1982 مع الفصائل الأخرى. وبدأت بإصدار جريدتها المركزية ـ بهرا ـ في حزيران عام 1982. وفي عام 1988 تعرض أعضاء ومقاتلي الحركة ومقراتها إلى جانب بقية الأحزاب الكردستانية والوطنية الأخرى إلى عمليات الأنفال. وشاركت الحركة في انتفاضة عام 1991 وحصلت في انتخابات برلمان اقليم كردستان العراق عام 1992 على ثقة شعبنا بفوز القائمة البنفسجية الخاصة بها، وشاركت في الكابينات الوزارية في الاقليم، وللحركة ممثلين أعضاء في برلمان الاقليم في دورته الحالية. ومن أهم عناوين هذه المرحلة عودة أبناء شعبنا إلى أراضيهم وقراهم وبناءها وتعميرها. وتبني عملية التعليم السرباني للمراحل الابتدائية والثانوية والتي برهنت نجاحها. كذلك بناء مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات والجمعيات الثقافية والأجتماعية والجماهيرية. كما وشاركت الحركة في جميع النشاطات والمؤتمرات الوطنية ومنها مؤتمر بيروت عام 1991 وصلاح الدين عام 1992 وقبلهما في طهران 1986 وبعدها في المؤتمرات اللاحقة في الخارج. وبعد سقوط النظام شاركت في مجلس الحكم والكابينات الوزارية والجمعية الوطنية وحالياً في مجلس النواب حين فازت قائمة الرافدين بثقة شعبنا في الانتخابات الأخيرة في عام 2005. وكانت للحركة الدور السياسي والميداني خاصةً في سهل نينوى وبقية المدن مثل الموصل وكركوك وبغداد العاصمة.



وقدمت حركتنا خلال مسيرتها النضالية الكوكبة الأولى من الشهداء في ساحة الكفاح المسلح الخالدين جميل متي وشيبا هامي في شباط عام 1984 وقدمت كوكبة أخرى من الشهداء القياديين حين أقدم النظام الفاشي على إعدام ثلاثة من أعضاء قيادة الحركة وهم الخالدون يوسف توما ويوبرت بنيامين ويوخنا أيشو في سجن أبو غريب في بغداد في شباط عام 1985 كانوا ضمن العشرات من الأعضاء والمؤازرين من التنظيمات الداخلية السرية أعتقلهم النظام وأصدر بحقهم أحكاماً بالسجن المؤبد أو لمدد أقل. وقدمت الحركة عدد أخر من الشهداء بالاغتيال السياسي ومنهم الخالدون فرنسيس يوسف شابو وبيرس صليو وسمير موشي أو بالهجوم على مقراتها، ولا تزال تقدم الشهداء في المرحلة الحالية في الوضع الأمني المنفلت ومن بينهم شهيدين سقطا خلال مرحلة الانتخابات الأخيرة في مدينة الموصل ـ محافظة نينوى.

وعلى الصعيد التنظيمي الداخلي، فإن الحركة وتجسيداً لنهجها الديمقراطي والمؤسساتي فإنها عقدت بالإضافة إلى كونفرانسها التأسيسي الأول، الكونفرانس الثاني في فترة الكفاح المسلح والثالث بعد الانتفاضة. وعقدت أربعة مؤتمرات عامة في أعوام 92 و97 و2001 و2006 ويتم فيها وضع المنهاج السياسي والنظام الداخلي وانتخابات قيادة الحركة ووضع برنامج العمل خلال الفترة بين مؤتمرين.